استحدثت الحكومة الزيمبابوية، وزارة خاصة لمراقبة شبكات التواصل الاجتماعي، وطلبت الحكومة من مواقع التواصل السماح لها بالدخول على البيانات الخاصة بالمستخدمين، إلا أن طلبها قوبل بالرفض من قبل فيس بوك وواتساب.

ورفض الوزير المختص بشؤون التواصل الاجتماعي باتريك تشيناماسا، الإفصاح عن أي دور خاص بمراقبة الجمهور المستخدم لمواقع التواصل الاجتماعي.

يذكر أن فيسبوك رفض في وقت سابق منح مكتب التحقيقات الفيدرالية البيانات الشخصية وأماكن تواجد أكثر من 7000 جهاز قامت بالدخول لصفحات فيسبوك، وذلك في إطار رغبتها في وضع المستخدمين تحت رقابة دائمة.