أوضحت وزارة التعليم أن قصة المواطنة ” أمل الغامدي ” ، التي فوجئت بأنها تعمل بالوزارة بوظيفة معلمة منذ 17 عاماً، دون علمها، أنها تشابه في الأسماء فقط، وأن ما تم تدواله بعيد عن الصحة.

وأكد مبارك العصيمي المتحدث الرسمي للوزارة خلال مداخلة له على فضائية  ” mac ”  للتعليق على قصة ” أمل الغامدي ” : ” لا يوجد للمواطنة التي تم تداول برنت باسمها أي بيانات بوزارة التعليم ” .

وتابع: ” أما من حصل لها تحسين مستوى في تعليم الباحة ومن ثم نقلها إلى جدة بعد تحسين مستواها فهي موظفة زميلة بالاسم نفسه في تعليم جدة وثمة تشابه بالأسماء بين المواطنة صاحبة القصة والمعلمة التي تعمل بالفعل في تعليم جدة وهي على رأس العمل وتم التواصل معها وليس لها علاقة فيما تم تداوله من اسم وحصل تشابه في الاسم الرباعي ” .