توفي زعيم إحدى الديانات الوثنية في مقاطعة بيراك بماليزيا، بسبب الطقوس الخرافية التي يتبعها، بعدما حبس نفسه داخل وعاء معدني موضوع على مقعد أوقدت تحته النيران.

وقضى نصف ساعة داخل الوعاء الحار، وحاول الاستغاثة بالحاضرين الذين لم يلقوا بالا باعتبار أنه طقس ديني، قبل أن يفقد الوعي تماما.

وعثر الأطباء على حروق عدة على جسد الزعيم، مشيرين إلى أن وفاته كانت بسبب نوبة قلبية إثر الحرارة الشديدة التي عرّض جسده لها.