كشفت مصادر عن دخول قوات تركية، من ريف إدلب شمالي سوري يرافقهم مسلحين من جبهة النصرة إلى نقاط مراقبة اتفاق ” تخفيض التصعيد “.
وأوضحت المصادر، أن القوات مؤلفة من نحو 50 آلية عسكرية، دخلت من معبر بلدة أطمة السورية، باتجاه بلدة تلعادة، في الريف الشمالي، مضيفة أن ” القوة ضمّت عشرات الجنود، إلى جانب فرقة استطلاع، تقدّمت الرتل “، مشيرة إلى أنّها ” القوة الأكبر التي تدخل إدلب “.
وكانت تركيا أرسلت تعزيزات عسكرية إضافية إلى الحدود مع سوريا، في إطار عملية لنشر قواتها في محافظة إدلب شمال غربي جارتها.