تمكنت أسرة مصرية من انقاذ شاب سوري الجنسية من محاولة أختطافه من قبل ملثمين ، بشارع حسنين هيكل في القاهرة.

نشرت فتاة مصرية تٌدعى يارا علاء الدين، مقطع فيديو يرصد مطاردة اسرتها لسيارة لاحظوا أن قائدها ملثم وبالمقعد الخلفي لها شخص يستنجد ويحاول الخروج من السيارة، لذلك طارد والد الفتاة السيارة فيما أخذت هي تصرخ ” حرامي ” لتجذب انتباه المارة والسائقين للسيطرة على السيارة.

واستطاعت العائلة المكونة من أب وأم وابنتهما وحفيدهما إيقاف السيارة وإخراج الشاب الذي تبين وفقا لما نشرته ” يارا ” أنه سورى الجنسية وكان شبه مخدر وأمسك الشباب والمارة بالملثمين ولقنوهم علقة ساخنة كما تم تسليمهم للشرطة.

وكتبت يارا على الفيديو ، ” مكنتش أتخيل إن ممكن أتحط في الموقف ده كنت انا وابنى وأمى وأبويا وأختى في العربية في شارع حسنين هيكل عند العطارة الهندية لاحظت عربيهة سايقها واحد ملثم وواحد عمال يرفس في العربية على الكنبة بلمح البصر والدى ابتدى يجرى ورا العربية وابتديت أصوت عشان ألفت نظر الناس تساعد إننا نمسك الناس دول، فشباب ابتدت تجرى وراهم وواحد بموتوسيكل حاول يلحقهم بس داسوا عليه الحمد الله ربنا قدرنا إننا نمسك الناس دول ورا السلاب الولد المخطوف كان شاب سورى بس أنا كنت فاكرة إن بنت وبغض النظر عن الإصابات اللى حصلتلى أنا ووالدتى والعربية لأن قعدنا نخبط جامد في العربية فضلنا واقفين لحد ما البوليس جه وقولنا أقوالنا واتطمنا على الولد وبمساعدة ناس وشباب كتير أوى جريوا ورا الملثمين ومسكوهم وخدوا علقة محترمة ” الشاب السورى تقريبا في آخر العشرينات هم كانوا خاطفينه بالعربية وهو كان مضروب جامد ومتخدر مقدرش ساعتها يحكى الحصل وكان معاهم شنطة فيها حبل ومخدر ” .

مكنتش اتخيل ان ممكن اتحط فى الموقف ده كنت انا و ابنى و امى و ابويا و اختى فالعربيه فى شارع حسنين هيكل عند العطار الهنديه لحظت عربيه سايقها واحد ملثم و حد عمال يرفس فى العربيه على الكنبه بلمح البصر والدى ابتدا يجرى ورا العربيه و ابتديت اصوت عشان الفت نظر الناس تساعد اننا نمسك الناس دول شباب ابتدت تجرى وراهم و واحد بمتسكل حاول يلحقهم بس داسوا عليه الحمد الله ربنا قدرنا اننا نمسك الناس دول ورا السلاب الولد المخطوف كان شاب سورى بس انا كنت فكره ان بنت و بغض النظر عن الاصبات الحصلتلى انا و ولدتى و العربيه لان قاعدنا نخبط جامد فى العربيه فضلنا واقفين لحد ما البوليس جه و قولنا اقولنا و اتطمنا على الولد و بمساعده ناس و شباب كتير اوى جريوا ورا الملثمين و مسكوهم و اخدوا علقه محترمه اللى عايزه اقولوا ان البيتخطف مش بس بنات لا ده كمان شباب خدو بالكم من نفسكم متامنوش لحد على اد ما فى اكيد ناس كتير اوى كويسه مع الاسف المش كويسين كتير برده ربنا يحفظ الجميع تعديل : اولا بشكركم على الدعوات الحلوه ده ولو مكناش لحقناه مكنش هيجيلى نوم طول حياتى ولولا والدى مكناش مسكناهمالشاب السورى تقريبا فى اخر العشرينات هما كانوا خطفينه بالعربيه و هو كان مضروب جامد و متخدر مقدرش ساعتها يحكى الحصل و كان معاهم شنطه فيها حبل و مخدر

Posted by Yara Alaa El Din on Sunday, October 22, 2017