أجلت سلطات ولاية تكساس تنفيذ حكم الإعدام بقاتل سفّاح قبل ساعات فقط من الموعد المحدد، وذلك للتعمّق في دراسة عناصر في التحقيقات حول علاقته بجريمة ثانية، صدر فيها حكم الإعدام على شخص آخر.

وكان مقررا أن يُحقن أنتوني شور (55 عاما) بحقنة قاتلة، مساء الأربعاء، في سجنه في شمال هيوستن لإدانته بقتل 4 فتيات وشابات، تراوحت أعمارهن بين التاسعة والحادية والعشرين.

لكن المحققين ينظرون في صدقية رسالة كتبها لتُقرأ بعد إعدامه، يقول فيها إنه هو من ارتكب جريمة خامسة راحت ضحيتها شابة في التاسعة عشرة من العمر في العام 1988.

ويتخوّف المحققون أن يكون كتب هذه الرسالة بهدف تبرئة رجل يدعى لاري سويرينغن أدين بتلك الجريمة، وصدر بحقّه