أعلنت الأمم المتحدة اليوم الأربعاء أن حملة القمع ” المنهجية ” ضد الروهينجا كانت بهدف طرد هذه الأقلية بشكل نهائي من ولاية راخين في غرب بورما.

وجاء في تحقيق للأمم المتحدة بعد لقاء عشرات اللاجئين الذين فروا إلى بنغلادش المجاورة منذ 25 اغسطس أن ” الهجمات الوحشية ضد الروهينجا في القسم الشمالي من ولاية راخين كانت على قدر من التنظيم والتنسيق والمنهجية وبنية لا تقتصر على حمل السكان على الرحيل عن بورما بل أيضاً لمنعهم من العودة “.