ذكرت مصادر دبلوماسية بأن مجلس الأمن الدولي سيبحث الخميس المقبل أعمال العنف في بورما والأزمة التي تعاني منها أقلية الروهينجا المسلمة.

وكانت سبع دول هى(الولايات المتحدة، وفرنسا، وبريطانيا، ومصر، وكازاخستان، والسنغال، والسويد ) قد طالبت الأمين العام بأن يعرض أمام مجلس الأمن تقريراً بشأن الحملة العسكرية التي ينفّذها الجيش البورمي ضد المسلمين من أقلية الروهينجا في ولاية راخين في غرب البلاد منذ شهر.