مازالت قطر تحاصرها تداعيات المقاطعة التي تلقي بظلالها على الاقتصاد القطري وقطاعاته كافة، وسط تحذيرات من وكالات تصنيف ائتماني من مواجهة الدوحة تكاليف اقتصادية ومالية واجتماعية كبيرة، على وقع مقاطعة الدول العربية الداعية لمكافحة الإرهاب.

رفعت الحكومة القطرية ديونها للشهر الثاني على التوالي بنحو 19.98 مليار ريال قطري، موزعة كالتالي ( 14.99 مليار ريال في شهر يوليو و 4.99 مليار ريال في شهر أغسطس) لتصل إلى 491.83 مليار ريال قطري بنهاية شهر أغسطس من العام 2017و شملت الديون السابقة التسهيلات الائتمانية (القروض) و السندات والصكوك التي أصدرتها الحكومة القطرية.