عبر سلسلة من الاستفزازات التي يواليها عدد من السياسيين العراقيين و من تبعات ” التغلغل ” الإيراني في العراق، سواء عبر تسليح بعض الميليشيات ودعمها أو عبر طرق أخرى، كالدخول على أزمات البلاد السياسية تحت غطاء ” الوساطة ” ، إلا أن ” الاستفزازات ” مستمرة.

ولعل آخرها ما حصل الأسبوع الماضي، إذ أثار افتتاح مدرسة تحمل اسم ” الإمام الخميني” ، في الموصل شمالي العراق ، حالة من الجدل والاستغراب حول تسميتها، التي اعتبرها ناشطون ومسؤولون ” استفزازاً ” لأهل المدينة.