حمل أحد مسلمى الروهينجا، أمه على ظهره لمدة 4 أيام، متجها سيرا على الأقدام إلى بنجلاديش بعد أن إحراق كل منازلهم.
وقال في مقطع فيديو متداول على مواقع التواصل الاجتماعي، وحقق انتشارا واسعا، ” أحمل أمي على ظهري منذ 4 أيام سيراً على الأقدام متجهاً الى بنجلاديش بعد إحراق كل منازلنا ” .
وكشفت منظمة حقوقية مستقلة فى ميانمار تورط أجهزة حكومية فى بورما فى عمليات القمع والاضطهاد التى تتعرض لها الأقلية المسلمة، وأن عمليات القمع لا تقتصر على ولاية (راخين) شمال غرب البلاد، التى شهدت أكبر حالات النزوح للمسلمين البورميين.