قال وليد بن عبد الكريم الخريجي سفير المملكة في تركيا، إن بلاده تدعم مسلمي مينامار منذ 70 عاماً مضت، سواء في المحافل الدولية أو على الأرض بتقديم المساعدات والتبرعات.

وأضاف في بيان له اليوم الأربعاء، أن المملكة عبّرت مرارا وتكرارا عن إدانتها لاستمرار أعمال العنف في حق أقلية الروهينجا وما يعانونه من حالات القتل والاغتصاب والإخلاء القسري للسكان، والاضطهاد وحملات التطهير العرقي، وأصدرت البيانات الواحدة تلو الأخرى، كما بادرت المملكة باتخاذ خطوات عدة أولها حرصها على نقل القضية سريعا إلى المستوى الدولي.