أبرزت صورا التقطها رائد الأعمال الليتواني المولع بالسفر ” جاكوب لوكايتيس ” الفارق بين الحياة في كوريا الشمالية وجارتها الجنوبية بعد زيارة مدارس ومحطات قطارات وساحات انتظار سيارات.

وأظهرت إحدى الصور التي ركزت على التعليم، ظهرت مدرسة في ” سول ” تبدو مبهجة ومثيرة للارتياح والاستعداد لاستيعاب المواد الدراسية، بينما يبدو الأمر كئيبا في كوريا الشمالية.

 

وعلى غرارها يتضح أن بمحطات القطارات الكورية الجنوبية، هناك نظافة وتنظيم وأضواء مبهرة وحداثة في الشكل والتصميمات، على العكس في ” بيونج يانج “.

 

كما التقط ” لوكايتيس ” صورا أخرى لوسائل النقل في البلدين والحالة المذرية للطرق في ” بيونج يانج ” ومقارنة ذلك بنظيراتها في ” سول “.

وقال ” لوكايتيس ” أنه لاحظ تواجد العديد من الجنود في مناسبات ومواقع مختلفة بكوريا الشمالية ولم تتسن له سوى فرص قليلة للتعامل مع مواطنين بسبب الإجراءات الأمنية المشددة.