حذر مختصون وناشطون على مواقع التواصل الاجتماعي، من لعبة إلكترونية تفاعلية تسمى ” لعبة مريم “، متهمينا بأنها أداة استخباراتية نظرا للأسئلة المريبة التي تطرحها، منوهين إلى ضرورة مراقبة الأطفال ومنعهم من لعبها كي لا تشوش على عقولهم.
وتعتمد اللعبة على البعد النفسي حيث تستخدم المؤثرات الصوتية والمرئية المرعبة، وتدور تفاصيلها حول الطفلة مريم المفقودة في الغابة والتي تطلب المساعدة، وكل ما على مستخدم اللعبة الإجابة عن أسئلة مريم في كل مرة، حتى تصل إلى المنزل.
ونفى مطور اللعبة سلمان الحربي، الاتهامات التي وجهت للعبة باعتبارها تتطفل على الخصوصيات، موضحا أن اللعبة لا تحفظ الإجابات، وبعض الأسئلة التي توجه للمشارك باللعبة لإثارة حماسه فقط، لافتاً إلى أن اللعبة قام بتحميلها 31 ألف مستخدم في الرياض.
التعليقات
والله ماجابوا خبر الألعاب حتى لو إن فيها قنابل موقوتة أهم شئ الورع ينطم?ويهجد ويلهى باللعبة ويفتكون من إزعاجه.
اي والله ان عندنا جهل كبير بالاجهزه الاكترونيه والكمبيوتر وكل بيت مليان بهالاجهزه وهي خط ر علينا في حياتنا الخاصه والعامه
القصد انهم يلغو حاجه اسمها طفوله ..
ياشايب بروحه
تراك نسيت تذكر الشناب سات
اخذ عقول البنات والورعان والحريم
وبعض الرجاجيل
الحين البزارين مايشترون عرايس والعاب ويمشطون شعورها ويسولفون معها الحين جيل العاب الجوال وتوتر وفاس بك والخرابيط هذي الي ضيعتهم الله يرحم زمان اول كان البزارين يمسكون كفر السيكل وبالعصا يدحدرونه قدامهم
والبنات يشيلون عدة الخياطه ويسون خلاقين للعروسه.
كنهم سموها ع الطيارة مريم والا معهم اسم غيره
اترك تعليقاً