أكدت إحدى الدراسات المتخصصة، أنه هناك العديد من المعتقدات الخاطئة، يجب أن تحذر الأم منها؛ لأنها لا تسرع مشي الطفل بل تؤخره، وتلحق الضرر بعظامه اللينة ومنها :

• أن هناك ” حليباً ثقيلاً ” هو السبب في تأخر مشيه، فتسارع لفطامه قبل أن يتم العام وهو بحاجة للرضاعة منها.

• وقوفه رغماً عنه، بحيث تطأ قدماه الأرض بعد إمساكه من وسطه ومحاولة تمشيته طريقة صحيحة للإسراع في مشي الطفل.

• يجب أن يمشي عندما يبلغ السنة بالتمام والكمال.

• يجب أن يلبس الحذاء منذ أن يبدأ الجلوس منفرداً؛ لكي يعجل في وقوفه ومشيه.

• يجب أن يلبس الحذاء مقلوباً؛ لكي لا يعاني من تقوس الساقين.

• استخدام المشاية ” أي العربة التي يوضع بها الطفل ” ، ويلف بها في أرجاء البيت تساعد على تعجيل مشيه.

• أن يكون بين طورين في النمو، فإما أن يمشي أو يظهر له الأسنان، ولا يمكن أن يمشي، وتظهر أسنانه في نفس الوقت.

• إعطاؤه جرعات زيادة من الكالسيوم دون استشارة الطبيب، وعن طريق الحقن للإسراع في مشيه.

• الطفل الذي يتمتع بصحة جيدة هو الذي يمشي، ولا يحبو أي يتخطى مرحلة الحبو.

• وزنه الزائد يعيقه عن المشي، ويتأخر عن أقرانه.