توصلت دراسة حديثة إلى أن غياب الرقابة الأسرية وفقدان العلاقات الأسرية لأسلوب الحوار مع الطفل ومناقشته وعدم تثقيفه وتوعيته في التربية الجنسية، من الأسباب الرئيسية للتحرش الجنسي بالأطفال.

وأوضحت الدراسة أن غياب الوازع الديني والأخلاقي، وسهولة مشاهدة الأفلام الإباحية والثقة الزائدة بالخدم والأقارب وعدم مراقبة سلوكهم مع الأطفال، من أسباب تفشي هذه الظاهرة التي باتت تؤرق الأسر والمجتمعات.

كما كشفت الدراسة أن غياب دور المدرسة في التوعية والتثقيف وعدم متابعة الطلبة داخل مرافق المدرسة من الأسباب التي تؤدي إلى حدوث التحرش.