بدأ نحو عشرة آلاف من قوات الأمن بينهم 8500 عسكري، الانتشار في شوارع ريو دي جانيرو بهدف ضبط الأمن، أمس الجمعة.
ووقع الرئيس ميشال تامر مرسوما يسمح بنشر قوات مسلحة في ولاية ريو دي جانيرو، بحسب الجريدة الرسمية، في وقت تشهد فيه المدينة تصاعدا في العنف.
وقال وزير الدفاع البرازيلي راوول جونغمان في مؤتمر صحافي، إن الهدف من هذا النشر هو مكافحة الجريمة المنظمة في هذه المدينة التي يصل عدد سكانها إلى أكثر من ستة ملايين شخص.