شهد الاقتصاد القطري تراجعات كبيرة فور قطع العلاقات، حيث أغلقت كل المنافذ البرّية والجوية والبحرية، مع الدول الداعية لمكافحة الإرهاب وتعطلت بموجب ذلك حركة التجارة “ الصادر والوارد ”.

قامت 388 شركة سعودية مستثمرة في قطر في مختلف المجالات بالانسحاب، فضلاً عن الشركات الخليجية وغير الخليجية الأخرى بألغاء عقودها مع قطر وذلك بعد إغلاق كل المنافذ البرّية والجوية والبحرية، مع الدول الداعية لمكافحة الإرهاب .

وقالت مصادر تجارية، إن قطر للبترول باعت خام الشاهين تحميل سبتمبر بخصم أقل عن الشهر السابق، وباعت الشركة خمس شحنات بمتوسط خصم بلغ 59 سنتاً للبرميل عن السعر المعروض لخام دبي، وبلغ متوسط الخصم 93 سنتاً في أغسطس (آب).