أعلن رئيس الجمعية اللبنانية لجراحة التجميل والترميم الدكتور إيلي عبدالحق في تصريحات إعلامية ، أن نسبة الرجال ( معظمهم خليجيون ) الذين يخضعون لعمليات تجميل (جراحية وغير جراحية) تشهد نمواً في لبنان بنحو 3 في المئة سنوياً.

وأكد عبد الحق، أن بعض الخليجيين لجأ إلى عملية تكبير العضو الذكري التي تشكل نسبة قليلة من مجمل العمليات التي تجرى في لبنان.

وقال عبدالحق إن “ الإقبال بالدرجة الأولى يكون على تجميل الأنف وتصحيح شكل الأذن وتصغير الصدر (معالجة التراكم الدهني في هذه المنطقة)، وشفط الدهون (من البطن والخواصر) بآلاتٍ متطورة وجراحة شدّ الجفون، وشدّ البطن وشدّ الوجه، لافتاً إلى أن “ البوتوكس ” والـ “ فيللر ” مطلوبان ابتداءً من عمر يناهز الثلاثين ” .