أكثر من قضية تثيرها الحكومة القطرية ففي غضون إنتفاض الثورات العربية في بعض الدول وذبول الشعوب حسب إعتقادي المتواضع دائماً وحسب ماأميل إلى تسميتة (أصول اللعبة القطرية بين الخيانة والثورة)

التي فرضت منذ أكثر من 21 عاماً فكانت بذوراً عقيمة ولكن حكومة قطر تقدم غلتها من أموال ودعم إعلامي وفير أن تكون بذوراً ذات إنتاجية الثورة داخل الأراضي السعودية ورغم الإخفاق العملي للثورة إخفاقاً تجلى في فضح المؤامرات والتخطيطات والترتيبات بدأً من محاولة إغتيال الملك عبدالله بن عبدالعزيز ال سعود رحمه الله

مروراً بالعديد من التجاوزات الإعلامية منذ زمن الصحوة والقاعده إلى هذا اليوم لزمن الحوثي وداعش والتي غايتها إثارة الفتنه ضد رجل الأمن السعودي وإستقرار أمن المنطقة بدعم إرهابي القطيف لزعزعة الأمن وسعيها لشق وحدة الصف بإستغلال الإختلافات فالمذاهب الدينية وعملت حكومة قطر على هدم المصالح المشتركة بين المصالح العامه بين المذاهب لأهوائها وغايتها تحت ذريعة الرأي العام وكان دور دعمها واضحاً وضوح الشمس فيجب على قطر أن تدفع ثمن كل قطرة دم من شهدائنا ولن تفلت قطر من العقاب