قالت وكالة الاستخبارات الداخلية الألمانية إن النظام الإيراني يحاول الحصول على معدات صاروخية وأسلحة دمار شامل من ألمانيا بشكل غير قانوني، بمساعدة شركة صينية.
وأكدت التقارير أن النظام الإيراني يبحث عن عقد صفقة مع شركات ألمانية كبيرة للحصول على التجهيزات الصاروخية المتطورة وأسلحة الدمار الشامل، ومن المحتمل أن يشكل ذلك العمل انتهاكاً للاتفاق الدولي.
وكشف التقرير أن طهران تسعى جاهدة للحصول على منتجات وأدوات علمية لتطوير أسلحة دمار شامل، والتقنية الصاروخية.
التعليقات
حسبي الله عليهم
هذا التقرير هراء ولا صحة له كالاتى:
هناك معاهدة دولية ملزمة بها المانيا تحد من حجم الجيش الألماني: “معاهدة التسوية النهائية فيما يتعلق بألمانيا” – في ألمانيا التي يشار إليها عادة باسم “زوي-بلوس-فيير-فيرتراغ” – وهما جيرمانيس [جمهورية ألمانيا الاتحادية وجمهورية ألمانيا الديمقراطية] والدول الأربع التي تحتلها آنذاك [الولايات المتحدة الأمريكية والمملكة المتحدة وفرنسا وروسيا]).
وهي تنص (من بين أمور أخرى) على القيود التالية:
• القوات المسلحة لا يزيد عدد أفرادها عن 000 370 فرد – من بينهم 345 ألف شخص على الأقل في الجيش .
• عدم تصنيع أو حيازة أو السيطرة على أسلحة الدمار الشامل.
• التطبيق الكامل لمعاهدة عدم انتشار الأسلحة النووية على إعادة توحيد ألمانيا.
• لا تواجد لجيوش أجنبية و / أو أسلحة نووية يمكن أن تتمركز في منطقة جمهورية ألمانيا الديمقراطية السابقة وبرلين.
اترك تعليقاً