خفضت وكالة التصنيف الائتمانية «موديز» نظرتها المستقبلية لقطر من مستقرة إلى سلبية إلا أنها أبقت تصنيفها الائتماني بلا تغيير عند Aa3.
وأوضحت «موديز» أن الدافع الرئيسي إلى تغيير النظرة المستقبلية إلى سلبية هو المخاطر المالية الناتجة عن مقاطعة الدول لقطر، وأنه في حين أن صادرات قطر من النفط والغاز لم تتأثر في هذه المرحلة خلال الأزمة فإنه توجد تقارير عن عراقيل لبعض الصادرات غير الهيدروكربونية، بحسب وكالة رويترز.