أفرجت وكالة المخابرات العسكرية الأمريكية عن تقرير من 116 صفحة عنوانه ” القوة العسكرية الروسية ” ، جعل وزارة الدفاع الأمريكية ” البنتاجون ” ، تحذر من تهديد عسكري روسي متزايد، يمثل التهديد الأكبر للولايات المتحدة حالياً.
وأوضح التقرير، بحسب مجلة ” فورين بوليسي ” التي نشرته، أن المخابرات الأميركية تستبعد تحسُّن العلاقات بين الولايات المتحدة وروسيا، مشيرة إلى زيادة مذهلة في الإنفاق الدفاعي الروسي. ووفقاً للتقرير، فإن ميزانية الدفاع الروسية لعام2016 ، بلغت 61 مليار دولار.
ويأتي هذا التقرير في وقت تحاول فيه الحكومة الأمريكية جاهدة التعامل مع التهديد المتزايد من روسيا، واعتمد مجلس الشيوخ مؤخراً تشريعات من شأنها أن تفرض عقوبات جديدة على الكرملين، وتجعل من الصعب على البيت الأبيض أن يتراجع عن العقوبات من تلقاء نفسه.
التعليقات
اللهم اشغلهم عنا بأنفسهم واكفنا اللهم شرهم ,, آمين ,,
ههههههههههه الصديق abdul المشكلة ليست فى التهديدات أمريكا لن ولم تسحب جنودها من الشرق الاوسط واعادة نشرهم الي حيث التهديد الاكبر والحقيقي من روسيا او الصين أمريكا تنشر جنودها بالشرق الوسط ” دول الخليج خصوصا” اولا لابتزاز دول الخليج ماليا بحجة الدفاع عنهم ضد الاشرار ” الاشرار دائما يتغيرون فى التاريخ حسب المصالح الامريكية” كان الايرانيون حتى العام 1979 من الاصدقاء و الاحباء حتى هروب الشاة من ايران وكانت أسرائيل هى العدو واصبح الايرانيون واليمنين و السوريون من العام 1979 و 2011 من الاشرار و الاعداء وغدا ان لا ناظرة لقريب سوف تصبح أسرائيل من الاصدقاء و الاحباء
انها لعبة المصالح الامريكية التى تهيمن على العقيدة الامريكية “كيف تصنع الاعداء و الاصدقاء” والخاسر دائما من العام 1973 هم العرب خصوصا والمسلمون عموما
بحسبة بسيطة خسر الخليج العربى من العام 1980 “حرب الخليج الاولى بين أيران / العراق” وحتى الان 12 تريليون دولار أمريكى كانت تكفى ان أستثمرت فى الاقتصاد العربى لازدهار المواطن العربى بالدول العربية كافة وتجعل الاتحاد العربى الاسلامى مماثل للاتحاد الاوروبى وواحة رخاء ليوم الدين ” ولكن قدر الله ماشاء فعل”
انها المعجزة النبوية حول حديث: (يوشك أن تتداعى عليكم الأمم) ” يوشك الأمم أن تداعى عليكم كما تداعى الأكلة إلى قصعتها ، فقال قائل : ومن قلة نحن يومئذ ؟ قال صلى الله عليه وسلم : ((بل أنتم يومئذ كثير، ولكنكم كغثاء السيل، ولينزعنّ الله من صدور عدوكم المهابة منكم، وليقذفنَّ في قلوبكم الوهن)).
ما دام التهديد الاكبر ليس من القاعدة او الاخوان او حماس اوالدولة الاسلامية، سوريا، قطر، ايران، افغانستان، علي امركا سحب جنودها من الشرق الاوسط واعادة نشرهم الي حيث التهديد الاكبر والحقيقي ، الي روسيا.
اترك تعليقاً