تنازل ذوي قتيل عن القاتل والعفو عنه في محافظة الأفلاج، بعد شفاعة الأمير أحمد بن عبدالعزيز، وبحضور وجهاء القبائل.

واجتمع وجهاء من مناطق عدة في الأفلاج، واتجهوا إلى مكان ذوي القتيل، وكان في استقبالهم رئيس مركز مروان فالح بن سعد آل عمار، الذي قام بالإعلان عن العفو وإعتاق رقبة السجين «حمد بن محمد آل عمار»، ملبيًا دعوتهم دون قيود أو شروط، ليرتفع صوت التكبير والتهليل من الحضور وسجود الشكر ابتهالاً لله على ذلك.