أزاحت وسائل إعلام أمريكية الستار عن تورط الأسرة الحاكمة القطرية متورطة فى غسيل أموال فى العراق، عبر العديد من الاستثمارات القطرية فى بغداد.

وأوضحت أن ذلك جاء عن طريق إحدى شركات الاتصالات المدعومة من أبرز السياسيين والنواب القطريين مع السياسيين الأكراد، وفيما يلى أهم وسائل قطر لغسيل الأموال فى العراق.

وجاء غسيل الأموال عن طريق التهرب الضريبى الخاص بشركة الاتصالات، حيث أن قطر لديها أكثر من 65% من أسهم شركة الاتصالات، مما يمكنها من التلاعب فى الأسهم لغسيل الأموال.

وصادرت السلطات العراقية الاموال الخاصة بالأسهم القطرية من البنوك العراقية حتى تم دفع الضرائب.

كما تتبعت السلطات التحويلات المالية عبر إحدى شركات التحويل المالى بالعراق وشركات أخرى ومصانع، حيث كانت قطر تهرب الأموال لغسيلها عن طريق مطار السليمانية.