شهدت لبنان جريمة فجر اليوم الخميس على طريق مجاور لقرية اسمها ” مجدليون ” المجاورة لمدينة صيدا، حيث أطلق 4 رصاصات على لبناني اسمه «مارون نهرا»- 47 سنة، فسقط قتيلا داخل سيارته.
الشرطة التي راجعت فيديو، صورته كاميرا مراقبة في المكان، حققت سريعا بما حدث في عتمة الليل، وعلمت أن القاتل هو اللبناني وليد عبيد، من سكان ” مجدليون ” القريبة 4 كيلومترات من صيدا، فأسرع رجالها إلى منزله وداهموه، ولم يعثروا عليه، بل على والديه، فاعتقلوهما رهن التحقيق.
واعترفت والدة المتهم أنها كانت على علاقة بالقتيل، وحين علم ابنها بها استدرجه وقتله.
التعليقات
استغفرالله واتوب اليه
غير صحيح أن بناتنا( بهذا التعميم) يوم مع سوري ويوم مع مصري.هذا عدد قليل من البنات وقد تكون علاقات خيانه تحدث في كل المجتمعات.وهناك خيانات مع سعوديين وهي الأكثر.هذا يحدث في كل المجتمعات.بدل الحديث عن الشرف او ( الحلف بالشرف) لماذا لا نتحدث عن ( التربيه ) والقرب العاطفي من البنات داخل الأسرة الواحده .بدل الحديث عن ( القتل من أجل الدفاع عن الشرف) كدليل على الرجولة؟ وغليان الدم.
انا من الخليج .بالنسبه للتعليق الاخير.قد تكون علاقات مراهقه ومراسلات بسبب الفراغ العاطفي او نزوه من امراه كبيره في السن قد لا تصل لمرحلة العلاقه الجنسيه اذا اردت ان تحمي عرضك قم بالتربيه الصحيحه حسب أعراف اسرتك ومجتمعك المحيط.اما حين يقع الفأس في الراس فيبصبح الحديث عن الدفاع عن الشرف كلام سخيف ومستهلك ومجرد اظهار رجوله مفتقده.في بعض قرى الشام يحلف الناس بعرضه وشرفه يقول أحدهم ( وشرفي) كاغلى ما يملك.لعل هذا الشاب لم يكن يفعل فعلته لو كانت صدر هذا التصرف من اخته المراهقه لأنه ربما يدرك بانها في مرحلة مراهقه ولكن لانها والدته ( جن جنونه) لمكانة الام لم يكن تخيل ولم يعتقد أن يتجرأ أحد بهذه الطريقه لأن الام في نظر الشباب العربي المحافظ كأنها شخص مقدس لا ترتكب اي خطيه ويجب أن لا يتجرأ عليها احد. ولكن الخطأ منه ومن اسرته.وليس له اي حق في عرف الناس وشرع السماء ان يقتل احد.خاصه انه لم يجدها متلبسه. مجرد رساءل قد لا تكون تعني ما فهمه منها.كل الأديان تطالب بالحكمه والتعقل.القانون وحكمة السماء والتعقل اهم من الأعراف والتقاليد الباليه والخلف ب( الشرف) .
والله عيب اللبناني والاردني وغيرهم دائما نسمع ونشوف عندهم جرايم شرف يعني دفاع عن العرض والعار الاعندنا معقولة ما في جرايم شرف واحنا اصل العرب وبناتنا يوم مع مصري ويوم يماني ويوم مع سوري ويوم مع اردني والله ثم والله عيب ( لا خير في شنب ما يدافع من شرفو وعرضو والعرض والشرف حريمنا وبناتنا ) وللحديث بقية
حسبي الله على المجرم القاتل إذا هو قتل انسان ماارتكب علاقة قذرة مع والدته ، ونقول فرضا فرضا لو انه صدق كانت مع ام الشاب علاقة جنسية ماتوصل للقتل لأن القتل خطأ وذنبه عظيم الأنسان يوم القيامة الأعظم ، فيه شئ اسمه قانون وعدل ، الدنيا ماهي غابة وفوضى كلن يقتل على كيف كيفه سلاماااات وين عايشين بترانسلفينيا بحقبة العصور الوسطى ووقت الكونت دراكولا
لاحول ولا قوة إلا باالله ،قمة الأجرام والتحجر والغباء المطلق لماذا يقتل انسان بهذه الطريقة النعراء والغبية الدولة وضعت قانون وعدل للكل لو انه رفع عليه شكوى افضل من قتله،، الحين هو ارتكب جريمه لاتغتفر ابدا من الله قتل نفس معصومه ،، ياليت عاد لبنان يقولونه ويطبقون فيه شرع الله عشان يكون فيه عدل حقيقي ، ايش ذنب الأنسان يقتل بطريقة وحشية ومرعبة نفس ألي بالفيديو ، وانا صراحه اتفق مع صاحب التعليق الأول مااعتقد ان العلاقة فيها جنس مااعتقد. ابدا
تعليق مدرى صداقه ههههههههههههههههههههههههه ما فهمنا خطا صداقه حميمه لك تفسير غيرها
لا حول ولا قوة إلا باالله ,,
ماله حق يقتله لان الخائن هي امه وخصوصا انها متزوجه من ابوه
حتى محد يترجم غلط
علاقه باللبناني بعني صداقه بعكس مفهومنا حنا علافه يعني جنس او حب الخ من المصايب
اترك تعليقاً