نجحت مؤسسة الملك عبدالله بن عبدالعزيز للأعمال الإنسانية، في عتق رقبة 6 من المحكوم عليهم بالقصاص بينهم 4 سعوديين وبنغالي ويمني في قضايا مختلفة، عقب إقناعها 6 من ذوي وأسر الضحايا بتنازلهم عن الدم وإعلان العفو عن القتلة دون قيد أو شرط أو مال.
وأعلن ذوي الضحايا تنازلهم عن الدم خلال جلسة التصالح التي جرت بحضور الأمير تركي بن عبدالله أمير منطقة الرياض سابقاً وأخويه ماجد وبندر، وعدد من المشايخ والقضاة والأهالي، وجاء التنازل بعد استيفاء كل حالة للشروط التي سنّها الملك عبدالله بن عبدالعزيز -رحمه الله-، للدخول في السعي لعتق الرقاب.