كشفت مصادر خاصة، لـ«صدى»، أن الحملات التي استهدفت زعزعة الشؤون الداخلية للممكلة وعلى رأسها حملتي إسقاط الولاية وقيادة المرأة للسيارة خلفها النظام القطري.
وكانت عدة معرفات مجهولة أطلقت على موقع التواصل الاجتماعي «تويتر» حملة إسقاط الولاية وحملة قيادة المرأة للسيارة واستثمار هذه الحملات كذريعة للتهجم على المملكة، ومؤسساتها الرسمية، ومنظومتها الدينية والاجتماعية.