عقب تصرفاتها المثيرة للجدل خلال زيارتهما الأولى للشرق الأوسط ، أعادت وسائل إعلام عالمية وعربية نبش ملفات خاصة حول العلاقة التي تجمع ميلانيا ترامب بزوجها الرئيس دونالد ترامب .

حيث تحدثت بعض المصادر الداخلية بالبيت الأبيض ، عن موضوع الحياة المنفصلة التي يعيشها الثنائي خلف الجدران، وبعيداً عن المظاهر التي تلتقطها الكاميرات علناً.

وأكدت المصادر ، أن ميلانيا ترفض مشاركة زوجها السرير نفسه، وهما لا يمضيان الوقت معاً كأي زوجين، كما اقامت فترة طويلة في برج ترامب في نيويورك، ليتمكن الطفل من متابعة عامه الدراسي بشكل طبيعي.

ولكن أحد المقربين من السيدة الأولى، اعتبر حينئذ أن هذا الخبر المتعلق بالحياة الخاصة للرئيس وزوجته هو أمر غير صحيح.