الإحصاء: ارتفاع عدد سكان المملكة إلى 32.6 مليون نسمة

تابع لما قبله وكذلك بلدنا غنية جدا بالمعادن ووجود شركة عملاقة مثل شركة معادن لاشك بأنه داعم قوي من أجل الصناعة والاتجاه الثالث المناسب والفرصة النادرة في العالم كله لانجدها أما وجودها لدينا ولا ينافسنا عليها أحد فهي مايسمى بالسياحة الدينية وهذا لا يعني أننا نستغل الحاج كلا ولكن هو يدفع ثمن مصاريفه من سلع وخدمات . هذين المجالين فقط والتي تناسبنا تماما لوجود البنية الأساسية للصناعات وكذلك وجود النفط أما القوى البشرية فهي موجودة فالجامعات السعودية تخرج كل عام آلاف المهندسين حتى أصبح الكثير منهم عاطل اضف الى ذلك الفنيين وكلهم يحتاجوا فقط للتدريب ليبدا الاءنتلج الكلام يطول مما لايسمح المجال لسرده. أما لو بقوا دون الاهتمام بهم واستغلال طاقاتهم فيما ذكرنا سلفا أما لو اهملوا هؤلاء لاقدر الله فسيحصل عكس ماذكر نا سابقا أما في الحالة فالبطالة بين هذا العدد الهائل فنتيجتها الفقر التخلف الجريمة المساكن العشوائية المخدرات. وشتان بين الحالتين اقف بالكلام عند هذا الحد مع ان الكلام عندي كثير رمضان مبارك عليكم جميعا قراء صدى

عذرا التعليق ارسل قبل اكتماله لبقاء بعض النقاط الجوهربةوهذا مع محاولة الاختصار الشديد والا فان الموضوع يحتاج إلى كتاب. سأحاول إكمال الموضوع اللي أعلاه والذي ارسل بالخطأ وكنت لا أزال اكتب.

ماشاء الله أضف عليهم أكثر من مليون متخلفين ومتسللين .طبعا عدد السكان المرتفع قد يكون إيجابيا وقد يكون سلبيا على المجتمع. إيجابيا أراد صاحب القرار استغلال طاقات الشباب بمايعود عليهم وعلى البلد بالرفاهبة وخلق رافد مهم واضافي من روافد الدخل للبلد بجانب النفط ليصبح أو نستطيع جعل اعتما دنا على النفط لايتجاوز 30 بالمية هذا ليس مستحيلا ولا حتى صعبا فحسب ماجاء هنا باءحصاية عدد فإنهم يزيدون عن 8 ملايين شاب في سن العمل والإنتاج هذا هذا العدد يكفي لعمل قفزة وتقدم للبلد ينافس اقتصاديات كوريا واليابان ونتفوق عليهم وفرص النجاح كبيرة فنحن لدينا البنية الأساسية للصناعات كالنفط ومصانع سابك ينساب كيان وغيرها

اتوقع المقيمين اكثر

12مليون مقيم رقم كبير مو سهل.

خير ان شاء الله …