تأتي الصدف دائما بما لا يتوقعه أحد، وتأتينا المفاجآت من خلالها، فكان هجوم مانشستر أرينا الإرهابي سبباً في تعرف أم على ابنها المشرد والغائب عنها منذ سنوات، بعد أن ظهر كبطل، وهو يحمل إحدى الضحايا الشابات على كتفيه في محاولة لإنقاذها من الموت في الحادث الأليم.
ولم تضع الأم الفرصة تضيع من يدها مرة أخرى بعد أن وضعتها الصدفه أمامها، حيث طلبت الأم، جيسيكا باركر، من ابنها كريس باركر أن يتصل بها، ليعود إليها مجدداً بعد موقفه هذا الذي بدا لها مؤثراً، وقالت: ” إنه ابني.. الذي غاب عني لزمن طويل.. ولم يكن لدي فكرة أنه يعيش مشردا أبدا.. لكنه على أي حال بدا شجاعاً في تلك الليلة “.
يشار إلى أن كريس يبلغ من العمر 33 سنة، وقد عاش طوال السنين السابقة شحاذا ومشردا في محيط منطقة الهجوم، حيث يذهب باستمرار لتسول المال ودور البطولة الذي ظهر فيه كان بمثابة نقطة الوصول من جديد لأمه.
التعليقات
بالعكس الروم هم الناس انا كل مشاويري مستشفيات وغيرها ع السواق مع ان عندي ف البيت سته خوالي وسياراتهم اخرموديل ولا واحد منهم يفكر يوديني يقولون انقلعي ياالمطشوشه معاي ضغط وانا عمري 20
بالعكس الروم هم الناس انا كل مشاويري مستشفيات وغيرها ع السواق مع ان عندي ف البيت سته خوالي وسياراتهم اخرموديل ولا واحد منهم يفكر يوديني يقولون انقلعي ياالمطشوشه معاي ضغط وانا عمري 20
الله يعز ألأسلام
هذي رساله للي يحب الخنازير الغرب شوفو ولدها شحاذ بالشوارع في نفس مدينتها مادرت عنه غير يوم شافت صورته وزيدكم من الشعر بيت لو ماهو مسوي موقف وشتهر ماجت تقول أمه ذا ولدي
شوفو نعم ألأسلام علينا لو يوم تغيب ماترد على جوالك ولا الوست اب والله ثم والله الناس والدولة وجماعتك مدرعمين عند بيتك الصباح يدورون عنك ولا يملون
الله يعز ألأسلام ويعز حكومتنا
لكن ذا الخنازير ماهمهم شي غير الدراهم كلن يركض يدور الدراهم
ماشالله الله يحفظه ويوفقه عمل إنساني نبيل ليتني معاك واحمل الجرحى والشهداء
خلها تولي ياكريس توها عرفتك دوس في بطنها يالذيب
طيب هذا وعرفنا مهنته وعرفنا ماقدمه من مساعده ،، بس امه ويش مهنتها ، و ويش وضعها المادي ؟؟
,,, ودنا الخبر يكون كامل او بلاش منه من اصله ,,,
اترك تعليقاً