أثارت وزيرة ثقافة إسرائيل، ميري ريغيف، حالة من الغضب والأستياء بمواقع التواصل الأجتماعي لأستفزازها لمشاعر المسلمين ، عقب حضورها مهرجان “ كان ” مرتديه فستاناً عليه صورة البلدة القديمة في القدس المحتلة وتبرز فيه ساحات الحرم القدسي الشريف وقبة الصخرة لتظهر فيه في المهرجان السينمائي.

أرادت ريغيف بزيها نقل رسالة سياسية وفق الإعلام الإسرائيلي في ظل ازدياد التصريحات العالمية ومنها الأميركية، التي لا تعترف أن القدس المحتلة تحت سيطرة إسرائيل.

وقالت الوزيرة للإعلام الإسرائيلي: “ نحن نحتفل بمرور 50 عاما على توحيد القدس، ورأيت أفضل طريقة للتعبير عن ذلك هي الفن والموضة، للتشديد أن القدس هي عاصمتنا الأبدية ” .