نفى الرئيس الفرنسي المنتخب إيمانويل ماكرون ، الشائعات التي ترددت بشأن حميمية العلاقة بينه وبين زوجته ، خاصة أنها تكبره في السن بـ 20 سنة، كما استنكر الاتهامات الموجهة إليه بأنه شاذ جنسيا.

وأرجع ماكرون سبب انتشار الشائعات والانتقادات ، إلى التخلف وبعض العادات والتقاليد التي يرفضها ، قائلا : «كراهية النساء والعداء ضد المثليين، هما السبب وراء اعتقاد البعض أنه لا يمكن أن أكون عاشقا لزوجتى» .

وأضاف فى حواره مع صحيفة ” لو بارزيان ” الفرنسية، أنه إذا كانت زوجته أصغر منه، لما تساءل أحد عن صدق علاقاتهم.

وأوضح أن من تناول هذه الشائعات لديه مشكلة كبيرة مع المثلية الجنسية، متابعًا: ” هناك مشكلة كبيرة مع تمثيل المجتمع وكيف يرى مكان المرأة “.