أجابت اللجنة الدائمة للبحوث العلمية، والإفتاء، على تساؤل أحد الأشخاص قال فيه «هل تحذير الناس من رجل ظاهر الفسق ومعروف بفسقه، يعتبر غيبة يسأل عنها الإنسان يوم القيامة؟» .

وقالت الإفتاء عبر حسابها على تويتر، «إذا كان الواقع كما ذكر، وكان ذكره بما فيه لتحذير الناس من شره حتى لا يغتر به من لم يعرفه جاز، وإن كـان ذلـك للتشهي والتسلية ونحوهما لم يجز».