تسببت الصور التي تسربت عن مؤخره نجمة تلفزيون الواقع الأميركي كيم كاردشيان ، من دون فوتوشوب ، في قلب السحر على الساحر، فقد بدأ العد التنازلي لشهرة كيم كارداشيان بعد أن علم جمهورها بالخدعة التي انطلت عليهم لسنوات عدة، حتى أن دكتور التجميل آردون رولينغس الذي كان وراء شهرتها اعترف بشكل مباشر بأن كيم قد تجاوزت الخطوط الحمراء، مشيراً إلى أن كيم ينبغي أن تكون درساً قاسياً لأي شخص يخطر بباله الخضوع إلى عمليات شد المؤخرة البرازيلية، إنها مؤخرة كبيرة وربما كبيرة أكثر من اللازم.

وأضاف رولينغس: يجب أن تعلم السيدة بأنها إذا كانت تعاني من مشكلة السيلوليت في منطقة المؤخرة فستبقى لديها المشكلة نفسها حتى بعد إجراء عملية التكبير.

من جهة أخرى، لم تعترف كيم أبداً أنها خضعت لعملية تكبير مؤخرتها، غير أن د. رولينغس صرح لصحيفة الديلي ميل بأنه قام بنفسه بسحب الدهون من منطقة الحزام لكيم وحقنها في مؤخرتها، وأن مشكلة الدهون بطبيعتها تتطور وتتفاقم رغم تحويلها إلى مكان آخر.

كما أوضح رولينغس بأن جسم كيم تعرض لتغيرات كثيرة في الوزن بعد إنجابها لطفليها، ما زاد من حدة السيلولايت لديها، وأن نجمة الواقع التلفزيوني قد “خسرت سمعتها كأفضل مؤخرة في العالم” وسيكون عليها التخلي عن مكانها لأختها الصغرى كايلي جينر بديلة عنها، كون هذه الأخيرة أكثر شباباً ولم تتعرض بعد لتغيرات الوزن مثل كيم.