عاشت منطقة القصيص التابعة لإمارة دبي ليلة حزينة بعد أن أقدمت عروس إماراتية في الـ27 من عمرها على الانتحار، بشنق نفسها بقطعة من القماش علقتها في مروحة السقف إثر خلافات مع زوجها الذي ارتبطت به قبل ثلاثة أشهر فقط.
وفي التفاصيل قال مساعد القائد العام لشرطة دبي لشؤون البحث الجنائي اللواء خليل إبراهيم المنصوري إن فرق البحث الجنائي باشرت الحادثة، وتأكدت من عدم وجود شبهة جنائية وراء الانتحار، كما عثرت في الشقة على رسالة نصها: ” سوف أتركك للأبد، ولن أعود إلى حياتك مجدداً “.
وأضاف أن الزوج عاد إلى المنزل بعد عدة ساعات، وفُوجئ بأن الباب مغلقاً، فكسره واقتحم الغرفة ليجدها معلقة من رقبتها في مروحة السقف، فقطع قطعة القماش التي استخدمتها لشنق نفسها، وحاول إسعافها لكن بلا جدوى، فأُصيب بصدمة بالغة وأحضر سكيناً من المطبخ وحاول قطع شرايين يده.
التعليقات
المشاكل والخلافات شئ طبيعي جداً بين الزوجين لإنهم من بيئة مختلفة وتربيتهم مختلفة
ومستوى عقولهم مختلف وطريقة تفكيرهم مختلفة
واللي يقول أن الزواج جنة لاتسمع فيها لاغية هذا أكبر كذاب/ة ?
لابد من التنازلات والتضحيات وعدم التدقيق ف الأمور التافهة.
لازم واحد من الطرفين يكون عاقل ومتفهم مشكلة إذا أثنينهم ( مطافيق )!
هذي هندية و زوجها هندي , كيف عملتوهم أماراتيين ؟؟؟ ..
وش ذا ..؟!
لازم فالحياه الزوجيه تصادف الزوجين خلافات بس هاي الظاهر حساسه اكثر من اللازم ..
استغفر الله العظيم ..!
والزوج حاول يقطع شرايين يده
طيب المفروض رجعت لبيت ابوها افضل من الانتحار
ثلاث اشهر وتعبت نفسيتك —–15 سنه كل مابغيت ابرد قلبي فيه والا زعلني ماتغدييت علي اساس بقهره —
اي معاناة واي بطيخ توها عروس 3شهور ماامداها تعيش اي معاناة اصلا
عبالهم كذا رومنسية الجهلة تكتب له رسالة وتنتحر الله لايبلانا
يقلدون المسلسلات التركية
وين ايمانكم بالله ماله مكان بقلوبكم اعوذ بالله
بزران وزوجوهم على بعض ولا تعلمو تحمل مسئولية وكلهم بابا وماما يجيبون لهم الي يبونه والخدمات تجيهم بفراشهم حتى سراويلهم يغسلونها لهم الشغالات وعايشين فاس بك وتوتر وسنب شت كذب في كذب وتفشخر بين بعضهم جيل كله دلع لا حرمة تقدر تمشي غير مع خدامه تحفّظ عيالها وتطبخ وتنظف لها ولا رجال عندة استعداد يتحمل مسئولية عقب مايطلق حيواناته المنويه الله المستعان
زوجات في “نكت” الأزواج
لـ سالم سعيد الساعدي
طالت النكتة هذه الأيام الزوجات لتغرس فكرا جديدا في عقول الناس بأن الزوجة مكروهة لدى الزوج وأنه يتمنى الخلاص منها بأي شكل وبأي صورة ، بل تعمقت أكثر من ذلك لتصور الزوج في أكثر من مناسبة وهو يفرح بموت الزوجة ويساعد على ذلك .. امتدت النكتة أكثر وأكثر ، ورغم ذلك فهي تجد قبولا كبيرا بين المتابعين ويتم تداولها على نطاق واسع مما يعتبر دلالة واضحة على قبول المجتمع لهذا الفكر المريض ..
هذه الرسائل تصل إلى كل شرائح المجتمع .. تصل إلى الشاب المقبل على الزواج ، تصل إلى الولد والبنت ، تصل إلى الزوج والزوجة .. وتمارس التأثير الفكري الذي وجدت من أجله ..
(النكتة) هي أسرع الوسائل وأنجحها لغسيل المخ والتأثير على الفكر .. ولهذا نجدها تغزونا في أكثر المواضيع حساسية وتأثيرا على المجتمعات .. لترسخ في العقول وكأنها حقيقة مطلقة ، وبالتالي تمارس دورها في تفكيك المجتمعات والنيل من الروابط الاجتماعية بين الأفراد ..
فلقد استخدمت النكتة منذ زمن بعيد للتأثير على الدول والشعوب .. استخدمها الاحتلال البريطاني في مصر لكسر شوكة الصعيد الأحرار الذين أذاقوا الإنجليز صروفا من العذاب بثوراتهم ضد الاحتلال البريطاني آنذاك .. فأطلقوا عليهم النكت الكثيرة ومشاهد السخرية العديدة وألصقوا فيهم صفة الغباء والكسل والفوضى ، وهم في الحقيقة أكثر الشعوب نخوة و كرما وغيرة و شجاعة .. بل وقدموا للعالم العربي الكثير من العباقرة والكتاب والشخصيات المعروفة ..
ونكت “المحششين” صورة أخرى من صور التأثير على الفكر العربي .. فلقد أظهرت هذه النكت متعاطي الحشيش والمخدرات بمظهر الشخصية الفكاهية المرحة ، مما دعا بعض الحكومات إلى إطلاق حملات فورية لتوعية شعوبها بخطر تداول هذه النكت لمساهمتها في قبول الأطفال لهذا السلوك الإجرامي الخطير وعدم إنكاره ..
تخيروا ماتشاؤون من الطرائف التي تراعي العرف والدين .. واجتنبوا كل مامن شأنه أن يشكك في قوة العلاقة الأسرية أو يساهم في تهوين واستصغار المنكرات ، فرسولنا صلى الله عليه وسلم كان يقول ” استوصوا بالنساء خيرا ” وكان أشد الناس وفاء وإخلاصا لزوجاته ..
كم من رجل فقد زوجته بسبب طلاق أو موت فاسودت الدنيا في عينيه وهام في الدنيا حزنا وضيقا وانكسارا ..
يقول رجُل ماتت زوجته :
عندما قالولي في المستشفى أن زوجتك ماتت .. لم أعرف حينها ماذا أفعل !! كنت سأذهب إلى المنزل لأخبرها بما حصل .. لكي تقول لي هي ماذا أفعل !!
شكله دبل كبدها وفقع مرارتها
هي فذمته بعض الأزواج
ودك ترميه من فوق السطح
مسكينه هالضعيفة تلقونها مغبونه لازوج زي الناس ولا أهل مثل العالم
وكل شي تقفل بوجهها
لا وكاتبة رسالة ورى ماأرسلتها واتس ولا رسالة نصية فالجوال
أشك أن القضية فيها شبهه جنائية
لكنها طاحت في قاتل محترف
علقها بدون مايترك أي أثر
الله المستعان
وعند بعض الناس حل المشاكل هو الأنتحار اعوذ بالله ??
لاحول ولا قوة إلا باالله العلي العظيم ..
.. نسأل الله العفو والعافيه والسلامة من كل شر …
?? ..
اترك تعليقاً