أوضحت ” فيسبوك ” في تقرير وملخص لوجود خطط على موقعها الإلكتروني، وجود جهود خبيثة ماكرة، توجة بتمويل تام من قبل دول ومنظمات مشبوهة، لنشر معلومات مضللة وأكاذيب، لها أهداف جيوسياسية.

وأشارت لن تذهب هذه المبادرات إلى مدى أبعد كثيراً من أنشطة نشر أخبار غير حقيقية، لتشمل التفخيم والتضخيم والمبالغة وتغير الحقائق وتحريفها، وهو بالأساس توسيع انتشار التدوينات، عبر عدد من الوسائل، ينفذها أشخاص لأهداف تهمهم سواء فى مجال عملهم أو لصالح أشخاص أخريين ومنهم موظفون حكوميون ومحترفون، مقابل أجورمالية بأستخدام حسابات وهمية في الغالب.

وأكبر مثال على ذلك هو ما حدث في الأنتخابات الفرنسية حيث كثفت فيسبوك حملات ضد الأخبار الزائفة ونشر المواد الإعلانية الوهمية ورسائل سياسية غير حميدة مما جعل فيس بوك تعلق 30ألف حساب فى فرنسا قبل الأنتخابات الرئاسية.