أصبحت الهواتف ذات الفئة المتوسطة أكثر انتشارا بين المستخدمين، وذلك لتحملها ضغط أعلى فى العمل نظراً لجودتها التقنية كما أنها تقدم مستويات أداء مرتفعة بأسعار معتدلة .

وتستطيع الشركات خفض أسعار هذه الهواتف بإزالة بعض المزايا التي لن تستفيد منها شريحة كبيرة من المستخدمين، مثل خفض قطر الشاشة أو خفض السعة التخزينية لبطاقات الذاكرة المحمولة أو خفض دقة الكاميرا الأمامية، ومن هذه الهواتف «موتو جي 5» و«أونر 6 إكس»، بالإضافة إلى كشف شركة «إتش إم دي» HMD المصنعة لسلسلة هواتف «نوكيا» عن اقتراب إطلاق مجموعة من هواتف «نوكيا» تابعة لهذه الفئة في المنطقة العربية.

وأكدت الشركة أن أكثر من 50 في المائة من متاجر الهواتف الجوالة تستهدف المستخدمين الذين يبحثون عن هواتف من الفئة المتوسطة .