استمراراً لحالات الجدل التي تُثيرها الحياة الخاصة للرئيس الأميركي دونالد ترامب وزوجته ميلانيا منذ انتقالهما إلى البيت الأبيض ، أكدت مصادر ، أنّ علاقتهما بدأت بالتراجع منذ أن حملت ميلانيا بابنهما وهي في الـ35 وهو العمر الذي يعتبره ترامب « تاريخ انتهاء صلاحية » المرأة.

ونقل التقرير عن شخص زار منزل آل ترامب خلال مرحلة حمل ميلانيا قوله إن ترامب اعترف بقبوله ولادة الطفل مقابل حفاظ ميلانيا على شكلها، ولفت إلى أنها وعدته باستعادة رشاقتها بعد ذلك.

كذلك قال مصدر مقرب من الثنائي بحسب التقرير: لم يكن يسألها بمَ تشعرين؟ ولم يكن يهتم بها. بل كان يقول لها أنت من أراد ذلك، لافتاً إلى أنّ ميلانيا قررت الانفصال عن زوجها بعد بث شريط فاضح في العام 2005 يتحدث فيه ترامب عنها بطريقة مهينة.