في ظل ظروف معيشية صعبة يقف المواطن عبدالله يحيى، من ذوى الاحتياجات الخاصة أمام حياة عنوانها المرارة؛ والألم.

تفاصيلها كقساوة الحياة تنوعت بين المأساة والحزن والبؤس، وأخيراً العوز والحاجة والخوف من السجن، بعد أن حاصره دين ناهز ال 80 الف ريال .

تلك هي قصة عبدالله الذي يقول بأنه يشعر بالسعادة، مومنا بقضاء الله وقدره بفقد اعتاد على الهموم المتواصلة مع كل يوم يمر عليه هو وأسرته التي يعولها بمرتب «ضعيف» يتقاضاه من عمله في إحدى الشركات التى هددته بالفصل اكثر من مرة فيما ترك أبناءه الدراسة بسبب صعوبة حالة والدهم المادية . ومهدد بالطرد من المنزل بسبب عدم دفع الايجار .

عبدالله أوقف العلاج منذ عام، والسبب ليس لديه مال لكي يشتري قيمة الدواء .

(صدى ) تحتفظ برقم التواصل مع عبدالله وكل الاثباتات.