توفيت مُعلمة حامل في شهورها الأخيرة، إثر حادث مروري تعرضت له على طريق المدينة – تبوك خلال رحلة الذهاب إلى المدرسة في قرية العشاش للبنات بمحافظة خيبر في المدينة المنورة.
وأصيب في الحادثة، 4 مدرسات آخريات، في حادث التصادم الذي وقع الأربعاء الماضي بين مركبة تقل معلمات مع باص بطريق تبوك– المدينة ويبعد عن المدينة قرابة ١٤٠ كم بالقرب من الثمد.
يذكر أن الفرق الإسعافية توجهت للموقع على الفور، واتضح وجود عدد 5 حالات اثنتان منها خطيرة وثلاث حالات متوسطة الإصابة، تم نقلهن عن طريق الفرق الإسعافية، والسائق تم نقله عن طريق الجمهور قبل وصول الفرق الإسعافية، إلا أن الفقيدة المعلمة تغريد العوفي تلقت مصرعها أمس الخميس.
وكشف زملاء الفقيدة عن المعاناة اليومية خلال رحلة الذهاب والعودة من المدرسة، مؤكدين أن الحادث متوقع تكراره لبعد المسافة التي قد تصل إلى 200 كيلومتر، واشتكت المعلمات من التعنت الذي يواجههن من إدارة المدرسة والنظام التعليمي، بسبب غياب ما أسمته المرونة في الحضور والانصراف؛ ما تسبب في وقوع حوادث مرورية دامية لبعضهن.
التعليقات
صورة مع التحية لوزير التعليم
صورة مع التحية لجميع من شارك معالي الوزيرفي إجتماع إقرار الدراسة في شهر رمضان الفضيل.
المسافة تبعد تقريبا 200 كيلو ،وهناك من تصل المسافة إلى ماهو أبعد من ذلك بكثير؟؟؟؟؟؟ هيهات.
كلكم راع وكل مسئول عن رعيته.
لاحول ولاقوة إلا بالله.
إنالله وإناإليه راجعون.
الله يغفر لها ويرحمها ،والله يصبر أهلها ويحسن عزائهم فيها.
اول شئ الله يرحمها ويسكنها الجنة ،،الحل عندي ياوزارة التعليم أي معلمة تدرس بمكان يبعد 30 كيلو المفروض يوفر سكن مجاني لها أو انها هي تسكن اما انها تقعد تعرض نفسها كل يوم لقطع مسافة طويلة زي ألي بالخبر هذا شئ مرعب ومخيف انا اتكلم عن نفسي صراحه انا اتباعد المسافة لو كانت 20كيلو ههخخ .
لاحول ولاقوة الا بالله
الله يرحمها
الله يرحمها
المشكله تكمن في الوزاره لعدم اهتمامها بمعانات المعلمات المستمره والمفروض لا تتجاوز المسافه بين مكان عملهن وسكنهم ال 50 كم فقط والمفروض ثانيا جلب معلمات من الدول العربيه و وضعهن في المناطق والقرى النائيه والاقامة فيها منعا لتنقلهن وتعرضهن للحوادث
الغريب انه لم يهتم اي وزير بهذه المشكله ويضع لها حلول جذريه
ياناس ياعالم
معد نبي ولا سواق معلمات
أهلكوهم فالطرقاااات…
أتمنى أستقدام سواقين نظاميين من الخارج..
يكونوا تابعين لوزارة التربية والتعليم
سواق يدور لقمة عيش…مو متهور وطاااايش
خلاص شبعنا من مسلسلات حوادث المعلمات
الى متى شلال الدم مستمر على الخطوط
شيلوا السواقين ربعنا..ماهم حقين شغل..
اترك تعليقاً