اشترت المواطنة مروين جوهرجي، سيارة لزوجها باسمها، ولأنه كان مستهترا فكان يتعمد قطع الإشارات المرورية، فاكتشفت بعد فسخ عقد النكاح، أثناء محاولة استعادة السيارة التي كانت محجوزة لدي المرور أن المخالفات المسجلة عليها 222 ألف ريال.

وبعد أن تمكنت الزوجة من استخراج صورة أثبتت أن زوجها هو من كان يقود السيارة واعترف الزوج بذلك نقلت المخالفات عليه إلا أن المرور رفض إسقاط المخالفات.

” سارة سلطان ” ، أيضا كانت قد اشترت سيارة لزوجها وبعد خلعها له أرادت أن تتسلم السيارة لكهنا اكتشفت أن عليها 130 مخالفة سرعة وقطع إشارة بقيمة 75 ألف ريال.

وقالت إن زوجها السابق، كان يتعمد ارتكاب المخالفات وإتلاف أشياء في السيارة انتقاماً منها.

ونصح المتحدث الرسمي للإدارة العامة للمرور العقيد طارق الربيعان على القضيتين، المرأة التي باسمها سيارة، عمل تفويض من خلال ” أبشر” لمن يقودها سواء كان زوجها أو أخاها أو سائقها، بحيث تُسجل المخالفات مباشرة على المستخدم الفعلي للسيارة.