أجمعت ردرود أفعال أن قرار تعيين الانقلابيين مفتيا وهيئة إفتاء شرعية جديدين في صنعاء يعكس توجها ايديولوجيا طائفيا لجماعة الحوثي، مشيرا إلي أن القرار من شأنه إحداث انقسام مذهبي غير مسبوق في اليمن.

وكان قد أصدر ما يسمى بالمجلس السياسي للانقلابيين قرار باستبدال هيئة الإفتاء الشرعية بهيئة إفتاء حوثية ينتمي أعضاؤها إلى “الهاشمية” أو ما يسمى ” آل البيت ” .