اتفق وزراء خارجية مجموعة الدول الصناعية السبع الكبرى المجتمعون في إيطاليا، أنه لا مكان للأسد في مستقبل سوريا، وطالبوا واشنطن أن تضغط على موسكو لتنأى بنفسها عن الأسد.

وكان رئيس الوزراء الكندي جاستن ترودو أعلن أنه سيدرس فرض عقوبات أشدّ على روسيا بسبب الأزمة السورية، مشدّداً على أنّه لا يمكن أن يكون للرئيس السوري بشار دور في مستقبل سوريا.

وأشار إلي أنّ الحلفاء الدوليين يجب أن يتحركوا باتجاه تحقيق السلام والاستقرار في سوريا من دون الأسد، مؤكداً كذلك موقف كندا من روسيا التي تدعمه.