انتشر علي موقع التواصل الاجتماعي «فيس بوك»، هشتاق ” # أول محاولة _ تحرش كان_ عمر “، ولاقي تفاعلا كبيرا من النشطاء خاصة الفتيات، وتلاحظ أن الغالبية من الفتيات اللاتي روين قصصهن تعرضن للتحرش وهن أطفال.
وعلقت فتاة مصرية قائلة «ابن عمتي الكبير كان أكبر مني بـ12 سنة وأنا كنت أولي ابتدائي عمل كده كتير وأنا كنت بخاف أحكي علشان بابا صعب جدا، وواحد جارنا وصاحب أبويا كان راجل كبير وأغلب المدرسين كمان اتحرشوا بيا وأنا في ثانوي».
وكشفت فتاة أخرى أن أول من تحرش بها كان خالها، وكان عمرها 6 سنوات، بعد أن أقنعها بالرقص علي نغمات الموسيقي، لكنه بدأ يقبلها ويمارس أفعالا شاذة معها، وقالت أخرى إن «الشيخ المسؤول عن تحفيظها القرآن كان يجعلها تجلس فوق قدميه، ويقبلها».
توالت التعليقات والمشاركات بالهشتاق الذي أحدث ضجة مؤخرا علي موقع التواصل الاجتماعي «فيس بوك»، ووصف البعض ما حدث بأفلام الرعب التي لا يمكن أن يتخيلها أحد، فيما أدان الكثيرون ما تتعرض له الفتيات خاصة في سن الطفولة، بينما اعتبر آخرون أن ما روته الفتيات عبر الهشتاق لا يمكن لأحد أن ينكره، وإن ما خفي كان أعظم.
التعليقات
الله المستعان
صدق من قال : اصبحت الصحافة شغلانة اللى ما الو شغله . ….
عافانا الله مما ابتلاهم
أحلى مافي البنت لاجت تعترف بشي…
تعرف أنها صادقه فأعترافها..
وتحس أنها هبلا وهي تعترف???
أيوه سوى فيني وفعل وترك?????
هههههههههههههههههههههههههههههههههه
كأنها مرتاحه على الشغله
من جد الأوله تبي تعلمنا أن أهل مصر ركبو.كلهم???????
الحمد لله الذي عافانا
وفضلا على كثير من خلقة تفضيلا
هاشتاق سخيف وش الفايدة منة
على العموم أنا أكرهه الهاشتاقات الي مثل ذي
ماوراها الا فتن وتهييج للبنات…
والمحنه محنه على قولة السيسي
أما البنت الأولانيه حكاااية.بن عمتي عمل كده كتير..وصاحب أبويا..وأغلب المدرسين
ههههههههه ههههههههه
ماباقي الا عم بسيوني الفوال
ماخلت أحد?????????
اترك تعليقاً