بعد وفاة  زوجها ورثت أكاديمية سعودية من منسوبات جامعة الملك عبدالعزيز،أيتاما وديون وهموم ،ولاحقتها الظروف القاسية، واحدة تلو الأخرى، واستقر بها الحال خلف القبضان منذ شهرين، لعجزها عن الوفاء بديون اقترضتها لتعول أطفالها الأيتام.

مأساة حقيقية لسيدة تعيل أيتاما ووالديها المسنين وأختها المعوقة ، وزاد من معاناتها فقدها ابنها في حادثة مرورية .

ووفقا لـ “عكاظ” قالت السيدة لأنني أرملة ومسؤولة عن أبنائي، ووالدي ووالدتي المسنين، وشقيقتي المعوقة، إضافة إلى ديون سابقة كان قد اقترضها زوجي باسمي قبل وفاته ،صدر بحقي منذ شهرين سبعة أحكام.

و أضافت سددت جزءا من الديون بعد أن بعت كل ما أملك، وتبقى علي نحو 250 ألف ريال.