أكدت إحدي الدراسات العلمية أن مادة ” فيناستريد ” ، التي تدخل في تركيب أدوية منع تساقط الشعر، يمكن أن تكون لها آثار جانبية تؤثر على القدرة الجنسية للرجل، وفق موقع “دوتشيه فيلله “.

وهذه المادة يمكن أن يستمر تأثيرها السلبي حتى بعد وقف استخدامها. ووفق ما نقل الموقع، فإن مادة ” دوتاستريد ” التي تستخدم أيضاً في أدوية معالجة تساقط الشعر يمكن أن يكون لها نفس التأثير السلبي على الطاقة الجنسية للرجال.

وقد بحث فريق علمي دولي من جامعة نورث ويسترن الأميركية في شيكاغو بدقة، الآثار الجانبية لهذه المواد، إذ قام الباحثون، برئاسة ستيفن بالكنب، بتحليل معلومات تتعلق بـ12 ألف رجل تناولوا هاتين المادتين أو إحداهما، ودراسة تأثير فترة تناول المادتين على العجز الجنسي والمشكلات التي ترافق ذلك.