كشف متحدث جامعة الملك خالد الدكتور، محمد البحيري، عن حقيقة الأخبار المتداولة حول سماح عميدة كلية البنات بطريق الملك عبد الله، للطالبات والموظفات باستخدام الجوالات الذكية، وهو ما أدى الى تضجر بعض منسوبي الكلية من القرار.

وأوضح البحيري إن الجامعة تنظر إلى جميع طالباتها بأنهن شريفات وعلى قدر المسؤولية والوعي ويدركن تماما إيجابيات وسلبيات استخدام الأجهزة الذكية بجميع أنواعها، موضحا أنه في الوقت نفسه، أنظمة الجامعة ولوائحها تنص على فرض أشد العقوبات الأكاديمية على كل من يثبت استخدامه السيء لهذه الأجهزة داخل الجامعة بأي شكل من الأشكال.