تسبب التقييمات الخاطئة لحوادث السيارات في ارتفاع المطالبات التأمينية على الشركات، فيما تعتزم هيئة المقيمين المعتمدين، بتأهيل شيوخ المعارض بإعطائهم دورات تدريبية لتقييم أضرار حوادث السيارات حسب المعايير العالمية.
وقال عصام المبارك الأمين العام للهيئة السعودية للمقيِّمين المعتمدين، إن التقييم الذي كان يقيم به حوادث السيارات سابقاً لم يكن يستخدم الأدوات العالمية المعترف فيها في تحديد الضرر، والتلف الحاصل في السيارة، وكانت النتيجة إما أن يكون التقييم أقل أو أكبر من القيمة الحقيقية للضرر، وبالتالي تم رصد ارتفاع المطالبات التأمينية، بحسب الرياض.