صب رواد مواقع التواصل الاجتماعي جم غضبهم على إحدى الصحف المحلية واعتبروها تُمارس التقزيم والطمس لبنات البلد .

وتستقبل مقالات فنانة استعراضية مبتذلة، مذكرين الناس بأنها ذات الصحيفة هي نفسها صاحبة الكاريكاتور المهين للمواطن وكان وقته بوقت طرد السعوديين من وظائفهم في أكثر من مجال.

ورأى بعض المنتقدين أن السر يكمن في الجنسية اللبنانية للفنانة دانا حلبي التي أفردت إحدى الصحف لها مساحة لتكتب فيها مقالاتها التي شبهها البعض بالتطبيل ودروس كتب المطالعة وأنها تفتقد لموهبة الكتابة من الأساس.